النواب الثلاثة في الصورة نواب شعب نواب وطن نواب مصلحة عامة.

لم يتمكنوا من تمرير زيادة ومخصصات مستحقة عاقهم التصويت لأن فريق الإنصاف(الغير منصف)لا يريد لفريق سياسي آخر ان يسجل هدفا سياسيا عليه فرفض رغم وجاهة المقترح وتزكيته من اللجنة المالية مما يعني سلامته وتوفر المصادر المالية.

رفضوه ومرروا إرادتهم الظالمة لكن ليس من الإنصاف أن تكون جهة سياسية تخطو خطواتها الاولى لمحو حزب وتغير اسمه وشعاره ورئيسه قبل إحصاءات وانتخابات بلدية وتشريعية يراد لها محو كل اثر له علاقة بنظام ولد عبد العزيز وتحتقر القوى الحية في مجتمعها (طيف كبير من مختلف العمال)لهذه الدرجة 

لكن النتائج ستكون عكسية يوم غد وقت الإقتراع (أليس الصبح بقريب)

حينها سيدرك غزواني أن المحيطين به أعداء في لباس أصدقاء

السيد الرئيس هؤلاء ينصبون كمينا خطيرا

سيدي الرئيس الكمين الكمين ...