....أقل من سنة على تنصيب الرئيس غزواني،والوقت لا زال مبكرا على الحكم عليه ورغم ذلك فقد سجل ثلاثة أهداف واضحة لا يعترض عليها أي منا سوى المكابرين،الهدف الأول هو أنه أراد من خلال تخليد ذكرى الإستقلال أن يشرك كل الطيف السياسي الوطني دون إقصاء،والهدف الثاني هو تسوية مظلمتين الأولى