اليوم صباحا تعيش مدينة روصو التي يتذكرها الفاعلون في المواسم الإنتخابية فقط تعيش غماما قويا يحد من الرؤية هذا الغمام مصحوب بموجة برد..
شديدة وقوية على الفقراء في الأحياء الشعبية(البرك ولنبارات ولخبام واللاشيء)
فهل يكون ذلك مدعاة للفتة من اهل الطشة ام سيكتفون بجمع بطاقات التعريف والإختلاف والخلاف على مقعدي نائبين وعمدتين وعضوبن في الجهة
يامن تخطبون ود الناخب في روصو تحركوا افعلوا شيئا أي شيء على الاقل صونا لماء الوجه ....
للقصة بقية
القسم:
بقية الصور :