ولد بلال : ﻳﺸﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﺗﺪﺷﻴﻦ 3 ﺳﺎﺣﺎﺕ ﻋﻤﻮﻣﻴﺔ ﻓﻰ ﻧﻮﺍﻛﺸﻮﻁ

اثنين, 04/17/2023 - 23:58

ﺃﺷﺮﻑ ﻣﻌﺎﻟﻲ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﺍﻷﻭﻝ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻟﺪ ﺑﻼﻝ ﻣﺴﻌﻮﺩ،

ﻣﺴﺎﺀ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻻﺛﻨﻴﻦ، ﻋﻠﻰ ﺗﺪﺷﻴﻦ ﺛﻼﺙ ﺳﺎﺣﺎﺕ ﻋﻤﻮﻣﻴﺔ ﻓﻲ

ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻧﻮﺍﻛﺸﻮﻁ ﻫﻲ : ﺳﺎﺣﺔ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺑﺎ ﻓﻲ ﻣﻘﺎﻃﻌﺔ

ﻟﻜﺼﺮ، ﻭﺳﺎﺣﺔ ﻟﺤﺰﺍﻡ ﻭﻟﺪ ﻣﻌﻴﻮﻑ ﻓﻲ ﻣﻘﺎﻃﻌﺔ ﺍﻟﺮﻳﺎﺽ،

ﻭﺳﺎﺣﺔ ﺑﻼﻝ ﺍﻟﻮﻟﻲ ﻓﻲ ﻣﻘﺎﻃﻌﺔ ﺗﻔﺮﻍ ﺯﻳﻨﻪ .

ﻭﻗﺪ ﺑﻠﻐﺖ ﺍﻟﺘﻜﻠﻔﺔ ﺍﻹﺟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀﺍﺕ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﺣﻮﺍﻟﻲ

ﻣﻠﻴﺎﺭ ﻭ 400 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺃﻭﻗﻴﺔ ﻗﺪﻳﻤﺔ .

ﻭﺍﺳﺘﻘﺒﻞ ﻣﻌﺎﻟﻲ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﺍﻷﻭﻝ ﻟﺪﻯ ﻣﺪﺧﻞ ﺳﺎﺣﺔ ﺍﻟﺤﺎﺝ

ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺑﺎ، ﻣﻦ ﻃﺮﻑ ﻣﻌﺎﻟﻲ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻹﺳﻜﺎﻥ ﻭﺍﻟﻌﻤﺮﺍﻥ

ﻭﺍﻻﺳﺘﺼﻼﺡ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﻭﺍﻟﻮﺍﻟﻲ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪ ﻟﻨﻮﺍﻛﺸﻮﻁ ﺍﻟﻐﺮﺑﻴﺔ،

ﻭﺭﺋﻴﺴﺔ ﺟﻬﺔ ﻧﻮﺍﻛﺸﻮﻁ، ﻭﺣﺎﻛﻢ ﻣﻘﺎﻃﻌﺔ ﻟﻜﺼﺮ، ﻭﺍﻟﻌﻤﺪﺓ

ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺓ ﻟﺒﻠﺪﻳﺔ ﻟﻜﺼﺮ ﻭﻣﺪﻳﺮ ﻣﺆﺳﺴﺔ ﺗﻨﻔﻴﺬ ﺍﻷﺷﻐﺎﻝ

ﺍﻟﻤﻨﺠﺰﺓ ﺑﺎﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ .

ﻭﺗﺠﻮﻝ ﻣﻌﺎﻟﻲ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﺍﻷﻭﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺎﺣﺔ ﻭﻗﺪﻣﺖ ﻟﻪ ﺷﺮﻭﺡ

ﻭﺍﻓﻴﺔ ﺣﻮﻟﻬﺎ ﻣﻦ ﻃﺮﻑ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻣﻌﺎﻟﻲ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻹﺳﻜﺎﻥ ﻭﺍﻟﻤﺪﻳﺮ

ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻟﻠﺸﺮﻛﺔ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﻘﻄﻊ ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ ﺍﻟﺮﻣﺰﻱ ﻭﻳﺰﻳﺢ ﺍﻟﺴﺘﺎﺭ

ﻋﻦ ﺍﻟﻠﻮﺣﺔ ﺍﻟﺘﺬﻛﺎﺭﻳﺔ ﻟﻠﺴﺎﺣﺎﺕ .

ﻭﻗﺪ ﺃﻧﺸﺌﺖ ﺳﺎﺣﺔ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺑﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺣﺔ 10 ﺁﻻﻑ

ﻣﺘﺮ ﻣﺮﺑﻊ، ﻭﺗﺸﻤﻞ 2000 ﻣﺘﺮ ﻣﺮﺑﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺻﻴﻒ ﺍﻟﻤﺮﺻﻮﻑ

ﺑﺎﻟﺤﺠﺮ ﺍﻟﻤﺤﻠﻲ، ﻭﺑﻼﻁ ﺑﺄﺷﻜﺎﻝ ﻭﺃﻟﻮﺍﻥ ﻣﺘﻨﻮﻋﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺣﺔ

2500 ﻣﺘﺮ ﻣﺮﺑﻊ، ﻭﻣﺴﺎﺣﺎﺕ ﺧﻀﺮﺍﺀ ﻋﻠﻰ 1500 ﻣﺘﺮ ﻣﺮﺑﻊ،

ﻭﺟﺪﺍﺭ ﻋﺮﺽ ﺑﻄﻮﻝ 30 ﻣﺘﺮﺍ ﻭﺍﺭﺗﻔﺎﻉ 6 ﺃﻣﺘﺎﺭ، ﻓﻀﻼ ﻋﻦ

50 ﻋﻤﻮﺩ ﺇﻧﺎﺭﺓ ﻭ 30 ﻭﺣﺪﺓ ﻣﻘﺎﻋﺪ، ﻭ 3 ﻧﺎﻓﻮﺭﺍﺕ ﻟﻠﺘﺤﻜﻢ ﻋﻦ

ﺑﻌﺪ ﺑﺘﻘﻨﻴﺔ ﺃﻟﻌﺎﺏ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﺍﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﻷﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻓﻲ ﺑﻼﺩﻧﺎ .

ﻛﻤﺎ ﺗﺸﻤﻞ ﺳﺎﺣﺔ ﺍﻟﺤﺎﺝ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺑﺎ 10 ﻧﺨﻼﺕ ﻭ 50 ﺷﺠﺮﺓ،

ﻭﻣﺠﻤﻊ ﺣﻤﺎﻣﺎﺕ ﻋﻤﻮﻣﻴﺔ ﺑﻌﻀﻬﺎ ﻣﺨﺼﺺ ﻟﺬﻭﻱ ﺍﻟﻬﻤﻢ،

ﻭﻣﻄﻌﻢ ﻟﻠﻮﺟﺒﺎﺕ ﺍﻟﺨﻔﻴﻔﺔ، ﻭﻧﻈﺎﻡ ﺻﺮﻑ ﺻﺤﻲ . ﻭﻗﺪ ﻛﻠﻒ

ﺇﻧﺠﺎﺯ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﺎﺣﺔ ﻣﺒﻠﻎ 52 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺃﻭﻗﻴﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ .

ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺳﺎﺣﺔ ﻟﺤﺰﺍﻡ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﻤﻌﻴﻮﻑ ﺑﺎﻟﺮﻳﺎﺽ ﻫﻲ ﺍﻟﻤﺤﻄﺔ

ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻣﻦ ﺯﻳﺎﺭﺓ ﻣﻌﺎﻟﻲ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﺍﻷﻭﻝ، ﺣﻴﺚ ﺍﺳﺘﻘﺒﻞ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻦ

ﻃﺮﻑ ﻣﻌﺎﻟﻲ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻹﺳﻜﺎﻥ ﻭﺍﻟﻌﻤﺮﺍﻥ ﺍﻹﺳﺘﺼﻼﺡ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ،

ﻭﻭﺍﻟﻲ ﻧﻮﺍﻛﺸﻮﻁ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ ﻭﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺍﻹﺩﺍﺭﻳﺔ ﻭﺍﻷﻣﻨﻴﺔ، ﻭﻗﺪ

ﻭﺗﺠﻮﻝ ﻣﻌﺎﻟﻲ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﻭﺍﻟﻮﻓﺪ ﺍﻟﻤﺮﺍﻓﻖ ﻟﻪ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﺎﺣﺔ

ﻭﻗﺪﻣﺖ ﻟﻪ ﺷﺮﻭﺡ ﺣﻮﻟﻬﺎ ﻣﻦ ﻃﺮﻑ ﻣﻌﺎﻟﻲ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻹﺳﻜﺎﻥ

ﻭﺍﻟﻤﺪﻳﺮﺓ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﻟﻮﻛﺎﻟﺔ ﺍﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﺍﻟﺤﻀﺮﻳﺔ .

ﻭﻗﺪ ﺃﻧﺸﺌﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﺎﺣﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺣﺔ 25 ﺃﻟﻒ ﻣﺘﺮ ﻣﺮﺑﻊ،

ﻭﺗﺘﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﻣﻤﺮﺍﺕ ﻣﺒﻠﻄﺔ ﻣﺰﻭﺩﺓ ﺑﻤﻘﺎﻋﺪ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺣﺔ

3630 ﻣﺘﺮﺍ ﻣﺮﺑﻊ، ﻭﻣﺴﺎﺣﺎﺕ ﺧﻀﺮﺍﺀ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺣﺔ 2670

ﻣﺘﺮﺍ ﻣﺮﺑﻌﺎ، ﻭ 4 ﻣﻨﺼﺎﺕ ﻣﺒﻠﻄﺔ ﺑﺎﻟﺴﺮﺍﻣﻴﻚ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺣﺔ

2800 ﻣﺘﺮ ﻣﺮﺑﻊ، ﻭﻓﻀﺎﺀ ﻟﻼﺳﺘﺠﻤﺎﻡ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺣﺔ 8500

ﻣﺘﺮ ﻣﺮﺑﻊ، ﻭﺁﺧﺮ ﻟﻸﻟﻌﺎﺏ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺣﺔ 1800 ﻣﺘﺮ ﻣﺮﺑﻊ .

ﻛﻤﺎ ﺗﺘﻀﻤﻦ ﺍﻟﺴﺎﺣﺔ ﻣﻠﻌﺒﺎ ﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺣﺔ 450 ﻣﺘﺮﺍ

ﻣﺮﺑﻌﺎ، ﻭﺁﺧﺮ ﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﺴﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺣﺔ 375 ﻣﺘﺮﺍ ﻣﺮﺑﻌﺎ، ﻭ 60

ﻋﻤﻮﺩ ﺇﻧﺎﺭﺓ ﻳﻌﻤﻞ ﺑﺎﻟﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﺸﻤﺴﻴﺔ، ﻭﻣﻄﻌﻤﺎ ﻟﻠﻮﺟﺒﺎﺕ

ﺍﻟﺨﻔﻴﻔﺔ، ﻭﻏﺮﻓﺘﻴﻦ ﻟﺘﺒﺪﻳﻞ ﺍﻟﻤﻼﺑﺲ، ﻭﺣﻤﺎﻣﺎﺕ ﻭﻣﻜﺎﻥ

ﻟﻼﺳﺘﻘﺒﺎﻝ . ﻭﻗﺪ ﺃﺷﺮﻓﺖ ﻋﻠﻰ ﺗﻨﻔﻴﺬﻫﺎ ﻭﻛﺎﻟﺔ ﺍﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﺍﻟﺤﻀﺮﻳﺔ

ﺍﻟﺘﺎﺑﻌﺔ ﻟﻠﻘﻄﺎﻉ، ﺑﺘﻜﻠﻔﺔ ﻣﺎﻟﻴﺔ ﺗﻨﺎﻫﺰ 24 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺃﻭﻗﻴﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ .

ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻤﺤﻄﺔ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﻭﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻫﻲ ﺳﺎﺣﺔ ﺑﻼﻝ ﺍﻟﻮﻟﻲ ﺑﺘﻔﺮﻍ

ﺯﻳﻨﻪ ﺣﻴﺚ ﺍﺳﺘﻘﺒﻞ ﻣﻌﺎﻟﻲ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﺍﻷﻭﻝ ﻣﻦ ﻃﺮﻑ ﻣﻌﺎﻟﻲ ﻭﺯﻳﺮ

ﺍﻹﺳﻜﺎﻥ ﻭﺍﻟﻌﻤﺮﺍﻥ ﻭﺍﻻﺳﺘﺼﻼﺡ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﻭﺍﻟﻮﺍﻟﻲ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪ

ﻟﻨﻮﺍﻛﺸﻮﻁ ﺍﻟﻐﺮﺑﻴﺔ ﻭﺭﺋﻴﺴﺔ ﺟﻬﺔ ﻧﻮﺍﻛﺸﻮﻁ ﻭﺣﺎﻛﻢ ﻣﻘﺎﻃﻌﺔ

ﺗﻔﺮﻍ ﺯﻳﻨﺔ ﻭﻋﻤﺪﺓ ﺑﻠﺪﻳﺘﻬﺎ .

ﻭﺗﺠﻮﻝ ﻣﻌﺎﻟﻲ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﺎﺣﺔ، ﻭﺍﻃﻠﻊ ﻋﻠﻰ ﻣﺨﺘﻠﻒ

ﻣﻜﻮﻧﺎﺗﻬﺎ ﺣﻴﺚ ﻗﺪﻣﺖ ﻟﻪ ﺷﺮﻭﺡ ﻣﻦ ﻃﺮﻑ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻣﻌﺎﻟﻲ

ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻹﺳﻜﺎﻥ ﻭﺍﻟﻌﻤﺮﺍﻥ ﻭﺍﻻﺳﺘﺼﻼﺡ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ ﻭﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﺔ

ﻭﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﻭﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﻭﻣﺪﻳﺮ ﻣﺆﺳﺴﺔ

ﺗﻨﻔﻴﺬ ﺍﻷﺷﻐﺎﻝ ﺍﻟﻤﻨﺠﺰﺓ ﺑﺎﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ .

ﻭﻗﺪ ﺃﻧﺸﺌﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﺎﺣﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺣﺔ 11 ﺃﻟﻒ ﻣﺘﺮ ﻣﺮﺑﻊ،

ﻭﺗﺘﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺃﺭﺻﻔﺔ ﺣﺠﺮﻳﺔ ﻣﺘﻨﻮﻋﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺣﺔ 4000 ﻣﺘﺮ

ﻣﺮﺑﻊ، ﻭﺑﻼﻁ ﺑﺎﻟﺤﺠﺎﺭﺓ ﺫﺍﺕ ﺃﺷﻜﺎﻝ ﻭﺃﻟﻮﺍﻥ ﻣﺘﻨﻮﻋﺔ ﻋﻠﻰ

ﻣﺴﺎﺣﺔ 3000 ﻣﺘﺮ ﻣﺮﺑﻊ، ﻭﺭﺻﻴﻒ ﺑﺎﻟﺨﺮﺳﺎﻧﺔ ﺍﻟﻤﻄﺒﻮﻋﺔ

ﺍﻟﻤﻠﻮﻧﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺣﺔ 1100 ﻣﺘﺮ ﻣﺮﺑﻊ، ﻭﺑﻼﻁ ﺫﺍﺗﻲ ﺍﻟﻘﻔﻞ

ﺑﺄﻧﻤﺎﻁ ﻭﺃﻟﻮﺍﻥ ﻣﺘﻨﻮﻋﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺣﺔ 2500 ﻣﺘﺮ ﻣﺮﺑﻊ،

ﻭﻣﺴﺎﺣﺎﺕ ﺧﻀﺮﺍﺀ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺣﺔ 1500 ﻣﺘﺮ ﻣﺮﺑﻊ، ﻭﺟﺪﺍﺭ

ﻟﻠﻌﺮﺽ ﺑﻄﻮﻝ 60 ﻣﺘﺮﺍ ﻭﺍﺭﺗﻔﺎﻉ 6 ﺃﻣﺘﺎﺭ، ﻭ 50 ﻋﻤﻮﺩ ﺇﻧﺎﺭﺓ،

ﻭ 30 ﻭﺣﺪﺓ ﻣﻘﺎﻋﺪ، ﻭ 3 ﺁﻟﻴﺎﺕ ﻣﺘﻨﻮﻋﺔ ﻷﻟﻌﺎﺏ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ .

ﻛﻤﺎ ﺗﺸﺘﻤﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﺎﺣﺔ ﻋﻠﻰ ﺩﺍﺭ ﻟﻠﺸﺒﺎﺏ ﻭﻣﻠﻌﺐ ﻭﻣﻮﻗﻒ

ﺳﻴﺎﺭﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﺣﺔ 2000 ﻣﺘﺮ ﻣﺮﺑﻊ، ﻭﺧﺰﺍﻥ ﻣﺎﺋﻲ، ﻭ 3

ﻧﺎﻓﻮﺭﺍﺕ ﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺘﺤﻜﻢ ﻋﻦ ﺑﻌﺪ ﻣﻊ 16 ﻣﻮﺯﻋﺎ، ﻭ 10 ﻧﺨﻼﺕ

ﻭ 35 ﺷﺠﺮﺓ، ﻭ 6 ﺣﻤﺎﻣﺎﺕ ﺑﺎﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ، ﻭﻣﻄﻌﻢ

ﻟﻠﻮﺟﺒﺎﺕ ﺍﻟﺨﻔﻴﻔﺔ ﻣﻊ ﻧﻈﺎﻡ ﺻﺮﻑ ﺻﺤﻲ .

ﻭﺃﺷﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﺗﻨﻔﻴﺬ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﺎﺣﺔ ﻣﺆﺳﺴﺔ ﺗﻨﻔﻴﺬ ﺍﻷﺷﻐﺎﻝ

ﺍﻟﻤﻨﺠﺰﺓ ﺑﺎﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺘﺎﺑﻌﺔ ﻟﻠﻘﻄﺎﻉ، ﺑﻜﻠﻔﺔ 65 ﻣﻠﻴﻮﻥ

ﺃﻭﻗﻴﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ .

ﻭﺃﻭﺿﺢ ﻣﻌﺎﻟﻲ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻹﺳﻜﺎﻥ ﻭﺍﻟﻌﻤﺮﺍﻥ ﻭﺍﻻﺳﺘﺼﻼﺡ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻲ،

ﻓﻲ ﻛﻠﻤﺔ ﺑﺎﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ، ﺃﻥ ﺗﺴﻤﻴﺔ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﺎﺣﺎﺕ ﻣﺴﺘﻮﺣﺎﺓ ﻣﻦ

ﺗﺎﺭﻳﺦ ﻃﻮﻳﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ﻭﺍﻟﺘﻨﻮﻉ ﻭﺍﻻﻧﺴﺠﺎﻡ ﻣﻤﺎ ﻳﻌﻜﺲ

ﺇﺭﺍﺩﺓ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺸﺄﻥ ﻭﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﻓﺨﺎﻣﺔ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻳﺔ ﺍﻟﺴﻴﺪ

ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﻐﺰﻭﺍﻧﻲ ﻟﺘﺠﺴﻴﺪ ﻭﺗﻌﺰﻳﺰ ﻭﺣﺪﺓ ﺷﻌﺒﻨﺎ

ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﻭﺍﻟﺪﻻﻟﺔ، ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺗﺨﻠﻴﺪ ﺃﺳﻤﺎﺀ ﻛﻮﻛﺒﺔ ﻣﻦ ﺃﺟﺪﺍﺩﻧﺎ

ﺍﻟﻌﻈﺎﻡ ﻣﻤﻦ ﺣﻤﻠﻮﺍ ﺍﻟﺴﻴﻒ ﻭﺍﻟﻘﻠﻢ ﻭﻣﺸﻌﻞ ﺍﻟﺼﻼﺡ ﻭﺍﻟﻮﺭﻉ .

ﻭﻗﺎﻝ ﺇﻥ ﺗﺜﻤﻴﻦ ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﻭﺍﻟﺒﻨﺎﺀ ﺑﻬﺎ ﺧﻴﺎﺭ ﺍﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻲ

ﻟﻠﻘﻄﺎﻉ، ﻓﻔﻀﻼ ﻋﻦ ﺭﻣﺰﻳﺘﻪ ﺍﻟﻤﻌﻤﺎﺭﻳﺔ ﻭﺍﻟﻌﻤﺮﺍﻧﻴﺔ، ﻟﻪ ﻓﺎﺋﺪﺓ

ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﻭﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ .

ﻭﺗﻄﺮﻕ ﻟﻤﺎ ﺗﻢ ﺇﻧﺠﺎﺯﻩ ﻣﻦ ﻣﺸﺎﺭﻳﻊ ﺑﺎﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﻓﻲ ﻋﺪﺩ

ﻣﻦ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ، ﻣﺆﻛﺪﺍ ﺍﻟﻤﻀﻲ ﻗﺪﻣﺎ ﻓﻲ ﺗﻌﺰﻳﺰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﺠﺮﺑﺔ

ﻭﺗﻮﺳﻴﻌﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺗﺮﻗﻴﺔ ﻣﻈﻬﺮ ﻣﺪﻧﻨﺎ، ﻭﻟﺪﻋﻢ ﺗﺮﺍﺛﻨﺎ ﺍﻟﻤﺤﻠﻲ

ﻭﺗﻮﻓﻴﺮ ﻓﺮﺹ ﻋﻤﻞ ﺃﻛﺜﺮ .

ﻭﻗﺎﻝ ﺇﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﺎﺣﺎﺕ ﺍﻟﺜﻼﺙ ﺗﺸﻜﻞ ﺇﺿﺎﻓﺔ ﻧﻮﻋﻴﺔ ﻟﻠﻮﺟﻪ

ﺍﻟﺤﻀﺮﻱ ﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻧﻮﺍﻛﺸﻮﻁ، ﻣﺸﻴﺮﺍ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﻮﺯﺍﺭﺓ ﺗﻌﻤﻞ ﻣﻨﺬ

ﻧﺤﻮ ﺃﺭﺑﻊ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﺗﻐﻴﻴﺮﻩ ﻧﺤﻮ ﺍﻷﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻋﺪﻳﺪ

ﺍﻟﻤﻨﺸﺂﺕ ﺍﻟﻤﺘﻮﺳﻄﺔ ﻭﺍﻟﻜﺒﺮﻯ ﻭﻣﺨﻄﻂ ﻋﻤﺮﺍﻧﻲ ﻣﺆﻣﻦ

ﻭﻣﺮﺟﻌﻲ .

ﻭﺑﺪﻭﺭﻫﺎ ﺑﻴﻨﺖ ﺭﺋﻴﺴﺔ ﺟﻬﺔ ﺍﻧﻮﺍﻛﺸﻮﻁ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﻓﺎﻃﻤﺔ ﺑﻨﺖ

ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﺎﻟﻚ، ﺃﻥ ﺗﺪﺷﻴﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﺎﺣﺎﺕ ﻳﺸﻜﻞ ﻣﻨﻌﻄﻔﺎ ﺟﺪﻳﺪﺍ

ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺗﻬﻴﺌﺔ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ ﺍﻟﺤﻀﺮﻱ ﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻧﻮﺍﻛﺸﻮﻁ، ﻣﺆﻛﺪﺓ

ﺃﻥ ﺍﻟﺠﻬﺔ ﺗﻤﺘﻠﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻔﺎﺀﺍﺕ ﻭﺍﻟﻤﻬﺎﺭﺍﺕ ﻣﺎ ﻳﺨﻮﻟﻬﺎ ﺗﺴﻴﻴﺮ

ﻭﺻﻴﺎﻧﺔ ﻭﺗﻄﻮﻳﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺍﻓﻖ ﺍﻟﻌﻤﻮﻣﻴﺔ، ﻭﺗﻘﺪﻳﻢ ﺧﺪﻣﺎﺕ

ﺫﺍﺕ ﺟﻮﺩﺓ ﺗﻠﺒﻲ ﻭﺗﺴﺎﻳﺮ ﻣﺘﻄﻠﺒﺎﺕ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ

ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ .

ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺇﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﺗﻢ ﺇﻧﺠﺎﺯﻩ ﺑﻤﻮﺍﺩ ﻣﺤﻠﻴﺔ ﻣﻊ ﻣﺮﺍﻋﺎﺓ

ﺧﺼﺎﺋﺺ ﺍﻟﺠﺬﺏ ﻭﺍﻟﺮﺍﺣﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﻄﻠﺒﻬﺎ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﺎﺣﺎﺕ،

ﻣﺸﻴﺮﺓ ﺇﻟﻰ ﺃﻧﻬﺎ ﺳﺘﺸﻜﻞ ﻣﺘﻨﻔﺴﺎ ﺟﺪﻳﺪﺍ ﻟﻠﻤﺪﻳﻨﺔ ﻭﻣﺄﻭﻯ ﻳﻠﺠﺄ

ﺇﻟﻴﻪ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻮﻥ ﻟﻠﺘﺮﻓﻴﻪ ﻭﺍﻻﺳﺘﺠﻤﺎﻡ ﻭﻣﻼﺫﺍ ﻟﻠﺘﺨﻔﻴﻒ ﻣﻦ

ﺁﺛﺎﺭ ﺩﻭﺍﻣﺔ ﺍﻹﺟﻬﺎﺩ ﻭﺿﻐﻮﻁ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﻣﺘﻄﻠﺒﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﺔ .

ﻭﺃﺿﺎﻓﺖ ﺃﻥ ﺇﻧﺠﺎﺯ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﺣﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ

ﺍﻻﻧﺘﺨﺎﺑﻲ ﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻳﺔ “ﺃﻭﻟﻮﻳﺎﺗﻲ ” ﻳﺠﺴﺪ ﺍﻟﻌﻨﺎﻳﺔ

ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻮﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺍﻟﻌﻤﻮﻣﻴﺔ ﻟﺘﺤﺪﻳﺚ ﻭﺗﻄﻮﻳﺮ

ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ ﺍﻟﺤﻀﺮﻱ .

ﺭﺍﻓﻖ ﻣﻌﺎﻟﻲ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﺍﻷﻭﻝ ﻓﻲ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺍﻟﻤﺤﻄﺎﺕ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ

ﺃﻋﻀﺎﺀ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻭﻣﺪﻳﺮﺓ ﺩﻳﻮﺍﻥ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﺍﻷﻭﻝ ﻭﻋﺪﺩ ﻣﻦ

ﺍﻟﻤﻜﻠﻔﻴﻦ ﺑﻤﻬﺎﻡ ﻭﺍﻟﻤﺴﺘﺸﺎﺭﻳﻦ ﺑﺎﻟﻮﺯﺍﺭﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ 

بقية الصور :