تدارست موريتانيا والسنغال، المشاكل الأمنية المرتبطة بعبور النهر، ومشاكل الساكنة.
جاء ذلك خلال اجتماع عقد الثلاثاء الماضي بمقر الكتيبة 72، بين قائد الكتيبة 72 في موريتانيا، مع قائد الكتيبة 32 بالسنغال.
ويأتي الاجتماع، تحضيرا للدوريات المشتركة بين البلدين، بحسب إيجاز نشره الجيش الموريتاني عبر فيسبوك.
وناقش القائدان، ” المشاكل الأمنية المرتبطة بعبور النهر ومشاكل الساكنة.”
وتهدف الدوريات، “إلى تحسيس سكان الضفة من البلدين حول ضرورة الالتزام بالعبور من المعابر الرسمية، وتوخي الحذر والإبلاغ عن أي نشاط مشبوه أو غير قانوني.”
ويسعى الطرفان من خلال هذه الدوريات المشتركة، إلى تعزيز التعاون والتنسيق الأمني، بحسب ذات المصدر.
القسم: