افادت مصادرنا في روصو ومن عين المكان ان طوابير الراغبين في الإستفادة من عمليات إفطار الصائم وبيع الخضروات لم تعد لائقة حيث يبيت هؤلاء في العراء في ظروف غير لائقة البرد والناموس في انتظار ان يحين دورهم
فما المانع من تنظيم هذه العملية وتوزيع أرقام بقدر طاقة الجهة المنظمة.تفاديا لهذه الوضعية المشينة حيث يوجد المواطن على قارعة الطريق عكس طموح الرئيس الذي آل على نفسه ان لا يترك أي مواطن على قارعة الطريق.
هؤلاء مواطنون كثر على الطريق وعلى قارعته فهل من سبيل لحل هذه المعضلة المشينة.
من لها......؟ !
القسم:
بقية الصور :