الصورة اعلاه لوحة إطلاق مشروع الكهربة الزراعية في المناطق الشرقية من اترارزه وهذا العمود كان يحمل محولا كبيرا استجلب من انكك.
واليوم يبدو الحمود عاريا لا يحمل محولا ولا مولدا.
اللوحة المنوهة بالمشروع لا تزال قائمة لكن الكهربة الزراعية لا تزال تراوح مكانها.
وبدأ الحديث عن مآلات المشروع
وبدأ المهتمون يشككون في جدية المشروع الذي اطلقه فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني.
نأمل ان يكون المشروع جادا وأن تتحقق الكهربة الزراعية لتخفف التكاليف..
القسم: