تشرفت البارحة بحضور اللقاء الذي خص به فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني ممثلي وأطر وفاعلي ساكنة الترارزة. المتابع لهذا اللقاء لايمكن إلا أن يقف إجلالا لفخامة الرئيس وهو يعبر بكل وضوح ومسؤولية عن مشاغل وطموحات السكان نيابة عنهم.
كان رجلا ممن يصدق عليه دون مبالغة: (الرجل كثير.) عاش عمرا خصيبا ومات حميدا، سلوكا وسيرة. كان رحيل د. محمد رحيلا لمن رحل عنهم، وقديما قال شاعر الكون المتنبي:: إذا ترحلت. عن قوم وقد قدروا أن لاتفارقهم فالراحلون هم.
كان لي شرف زيارة أحد أبرز علماء هذه البلاد في عطلة الأسبوع الماضي. غير بعيد من مدينة الركيز، قادني أحبة أفاضل إلى بلدة العلم والأدب والفضل "بلغربان" حيث حظيت بمجلس في حضرة صاحب الفضيلة وعنوان العلوم الشرعية واللغوية العلامة عبد الله ولد حويبل.
يقول أحدهم : في زحمة الحياة .. فجأة وجدت نفسي بلغت الخمسين من العمر .. ثم الخامسة والخمسين .. ثم قاربت الستين !! *▫هذه الأرقام لم أألفها من قبل* .. *وبدأت أشعر بالخوف من ما بعد سن الستين* ،
الحديث عن عبد الناصر في معظم الأحيان يتراوح بين حبّ العاشق الذي يرى الكمال في محبوبه، أو حديث الحاقد الذي يعمّم جزئية سلبية على كلّ الصور
ﻣﻦ ﺭﻭﻣﺎ ﺇﻟﻰ ﺑﻴﻜﻴﻦ ﻭﻣﻦ ﺍﻟﺮﻳﺎﺽ ﺇﻟﻰ ﻭﺍﺷﻨﻄﻦ ﻛﺎﻥ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﻌﻘﻞ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻲ ﻣﺴﻤﻮﻋﺎ؛ ﻓﻘﺪ ﺍﺳﺘﻄﺎﻉ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻳﺔ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﻐﺰﻭﺍﻧﻲ ﻓﻲ ﺻﻤﺖ ﻭﻫﺪﻭﺀ ﺃﻥ ﻳﻜﺮﺱ ﺍﺳﺘﺜﻨﺎﺀ ﻣﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺎ ﻓﻲ ﺑﺤﺮ ﺍﻷﺯﻣﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺠﺘﺎﺡ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ، ﻭﻣﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺴﺎﺣﻞ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﺨﺼﻮﺹ .