قالت السيدة الأولى مريم فاضل الداه، إن حق المرأة في المساواة، وفي أداء دور الفاعل الأساس والأصيل سياسيا، وإنمائيا واجتماعيا، لم يعد موضع سجال بل صار اليوم حقا مكرسا في القوانين والمعاهدات الدولية، ومدرجا في أجندة 2030 كشرط وهدف من أهداف التنمية المستديمة.