للمرة الثانية على التوالي تقصي إدارة الميزانية جميع رؤساء المصالح والأقسام في الداخل من علاوة البعد في خطوة غير مفهومة جعلت كل طرف يلقي باللائمة على الطرف الآخر فإدارة الميزانية تحمل وزارة التهذيب المسؤولية بينما تقول الوزارة إن هؤلاء مشمولون في اللوائح المرسلة.
المعنيون في خطوة أولى شكلوا مجموعة لتنسيق ردة فعلهم حيث يميل اغلبههم للتصويت الموحد في الإنتخابات الرئاسية المقبلة في إطار تفاهم مع مرشح ما.
الى ذلك أكد منسق هذا الجهد ان رؤساء المصالح والأقسام في الداخل رأوا في كلام رئيس الجمهورية المتعلق بتعميم البعد التزاما من أعلى سلطة فكيف لهؤلاء ان يمنعوا حقا قانونيا.
القسم: