تفيد مصادر مقربة من صنع القرار في العاصمة انواكشوط ان سعيا جادا للبحث عن وظيفة سامية للإداري احمد محمد محمود ولد الديه الذي اقيل من متصبه مؤخرا في خطوة يراد منها إذابة جليد ازمة تقف وراءها ايادي آثمة.
ومهماحصل فإن القيادة الوطنية ما كانت لتخسر إطارا بحجم ولد الديه وهي على ابواب حوار وطني سيكون به ما بعده.
وحسنا فعل ولد الديه عندما قال بأنه موظف عمومي تتصرف فيه السلطة العمومية حسب ما ترى ..؟!
ولد الديه ابقى القضية في إطاره العادي مؤكدا أنه يخدم تحت علم البلد وان هذا الموضوع يخص الدولة والقيادة تقف نفس المسافة من الجميع.ويجب ان نتعود ونفهم أن الدولة ام الجميع.
القسم:
