كانت البداية من الصين وحيث يتم تصنيع وتركيب منصة عائمة منذ 2019 وهي قادرة على التنقيب والإستخراج من عم ق3000 متر من سطح البحر.
وتتولى التنقيب والإستخراج شركة BP الإبريطانية صاحبة تكنولزدوجيا التنقيب والإستخراج .
هذه المنصة التي تبدأ في منتصف العام الجاري2024 على بعد 40 كلم من الشاطئ حيث تمد شركة نقل على بعد 10 كلم من الشاطئ تعمل في حقل السلحفاة ١ وعلى بعد60 كلم منه اكتشف حقل آخر يضعفه 3 مرات هو حقل بير الله .
ومن المتوقع أن يغير هذا الإنتاج نسبة النمو في موريتاتيا من واقعها الحالي 5% إلى 14%.
وفي المرحلة الحالية يتم تقاسم الغاز بنسب متفاوتة حيث تحصل شركة BP على تسبة56 %
بينما الامريكية على 27 %
في حين تصل حصة السنعال وموريتانيا على التوالي10% و7%
لبتبقى التكنولوجيا تعطي الفرق.
لكن السؤال المطروح بإلحاح هو:
هل سيغير الغاز من حالة العيش في موريتاتيا تحو الأحسن ؟
الأيام القادمة تحمل الجواب دون شك.