
احمد ولد الديه
الإداري اللامع المتمرس نجح في كل المهام المسندة إليه عبر تجربة امتدت على مدى ازيد من ثلاثين عاما.
ولا غرابة في ذلك فقد تربى بين يدي رجل من خيرة ضباط البلد تولى مهام كبيرة.
وما حدث في كيدي ماغا لا يستحق إعفاء قامة بحجم احمد ولد محمد محمود ولد الديه الذي كان خارج الولاية في مهمة عمل لذلك لم يجرد ودون شك سيتم إنصافه في القريب العاجل بإعادة تعينه في منصب يناسب كفاءاته.
ويطالب طيف واسع من المواطتين في العدبد من الولايات بإنصافه ولو بعد تخقيق في الحادثة من لجنة محايدة وتملك من الكفاءة ما يخولها القيام بتحقيق صادق.
والشيء الاكيد أن إنصاف الإداري ولد الديه قريب فرئيس الجمهورية يعرف الرجال ولن تضيع في عهده حقوق الأبرياء.
القسم: